برع بعض اللاعبين المصريين في دور البديل، الذي التصقوا به في بعض فترات مسيرتهم. جدو
ويبرز في هذا الصدد نجم الأهلي السابق، وليد صلاح الدين، الذي تم تصعيده للفريق الأول، عام 1989، بعدما لفت أنظار المدرب الألماني فايتسا.
وكان وليد يحل بديلا في معظم المباريات، لكنه كثيرا ما كان يصنع الفارق.
كما شهدت بطولة كأس الأمم الإفريقية عام 2010، التي أقيمت في أنجولا، البديل الذهبي للكرة المصرية، وهو محمد ناجي جدو، لاعب الاتحاد السكندري في ذلك الوقت.
«محدش له فضل على #الأهلي».. رسالة غاضبة من #وائل_جمعة بعد أزمة القلعة الحمراء و #تركي_آل_الشيخ بسبب #حسام_عاشور https://t.co/0EK1xx6tum #الخطيب #الدوري_المصري #اتحاد_الكرة #رياضة #مصر #خليك_بالبيت #خليك_في_البيت #احمى_نفسك_احمى_بلدك pic.twitter.com/HLlYYToxSh
— Almogaz (@Almogaz) May 31, 2020
فقد أحرز 5 أهداف خلال هذه البطولة، تربع بها على صدارة الهدافين، بالإضافة إلى جائزة أفضل بديل.
ومنذ تعاقد الأهلي مع المدرب الحالي، السويسري رينيه فايلر، بدأ الأخير في الاعتماد على وليد سليمان في دور البديل.
ورغم قلة الفترات التي شارك فيها مع الأهلي، أحرز وليد للفريق 9 أهداف، بواقع 6 في الدوري، و 3 في دوري أبطال إفريقيا.
كما لعب أحمد ياسر ريان، مهاجم الجونة، دورا بارزا مع المنتخب الأولمبي، أثناء البطولة الإفريقية المؤهلة إلى أولمبياد طوكيو.
فقد لجأ شوقي غريب، المدير الفني للمنتخب، لإشراك ريان كبديل، حيث وضع الأخير بصمته، ونجح في قيادة الفراعنة إلى نصف النهائي، بتسجيل هدف الفوز القاتل على غانا (3-2).
موضوعات متعلقة..
عضو مجلس الزمالك المصري : رمضان صبحي كان قريبا من الانضمام لنا