أشاد الموقع الرسمي لـ الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بالمنتخب السعودي، خلال حقبتي الثمانينيات والتسعينيات، واصفاً الأخضر حينها بأنه ضمن أعظم منتخبات قارة آسيا.
وضمن تقرير أفضل منتخبات آسيا على مر تاريخها، اختار “الآسيوي” أخضر الثمانينيات والتسعينيات، بالتأكيد على انتظار المنتخب السعودي حتى عقد الثمانينيات، ليفرض حضوره بقوة على المستوى القاري، وذلك بوجود نجوم من أمثال ماجد عبدالله وصالح النعيمة، الذين كان يبلغ من العمر 25 عاماً خلال نهائيات كأس آسيا 1984.
🤩 Who is your favourite Asian World Cup star?
🇦🇺 @Tim_Cahill
🇸🇦 @SamiAlJaber
🇰🇷 Park Ji-sung
🇯🇵 @kskgroup2017
🇮🇷 Alireza Beiranvand🗳️ VOTE 👉 https://t.co/uVM5hDabzX
— AFC (@theafcdotcom) April 1, 2020
وقد توج المنتخب السعودي حينها باللقب القاري بقيادة المدرب الوطني خليل الزياني.
الجيل الذهبي للأخضر السعودي في قطر
واستمر التقرير في وصف قوة الأخضر، حيث إن الجيل الذهبي حافظ على اللقب القاري في قطر بعد أربع سنوات، وذلك بقيادة المدرب كارلوس البرتو بيريرا، حيث تم الإعلان عن بروز قوة رئيسية في سماء كرة القدم الآسيوية.
وتابع الاتحاد الآسيوي : “مع نهاية عصر تألق ماجد عبدالله، برز نجوم جدد في سماء الكرة السعودية، ومنهم سامي الجابر وحسين عبدالغني، لينجح الفريق في الفوز باللقب القاري الثالث عام 1996 في الإمارات بقيادة المدرب البرتغالي نيلو فينغادا”.
وسجل المنتخب السعودي الحضور الخامس على التوالي في المباراة النهائية من كأس آسيا، وذلك في نسخة لبنان عام 2000، بقيادة المدرب ميلان ماتشالا وبوجود جيل جديد من النجوم مثل نواف التمياط ومحمد الشلهوب.
وقد فاز الفريق في الأدوار الإقصائية على الكويت وكوريا الجنوبية، قبل أن يخسر أمام اليابان.
موضوعات متعلقة..
استعدادا لبطولة كأس العرب.. المنتخب السعودي للشباب يهزم العراق وديا
الصحف العالمية تشيد بأداء المنتخب السعودي رغم الخسارة أمام كوريا بنهائي كأس آسيا