تلقى الشارع الرياضي خبرا صادما بوفاة مدرب فريق كرة الصالات بنادي التضامن البرتغالي روي غيماريش، وذلك بين شوطي المباراة الودية التي جمعت «العنيد» والقادسيـــة لمرحلـــة الناشئين (تحت 17 سنة) بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة.
وسقط المدرب غيماريش، والذي سبق أن أعلن إسلامه في الإمارات عندما كان مدربا لفريق دبا الحصن في 2019، خلال شرحه للاعبين في فترة الاستراحة بين الشوطين، وفي البداية تم إسعافه بعد تدخل أطباء التضامن والقادسية، ولكن بعد نقله إلى المستشفى بشكل سريع توفي هناك عقب وصوله بدقائق معدودة بعدما عجز الأطباء عن إنعاشه.
تلقى الشارع الرياضي خبرا صادما بوفاة مدرب فريق كرة الصالات بنادي التضامن البرتغالي روي غيماريش، وذلك بين شوطي المباراة الودية التي جمعت «العنيد» والقادسيـــة لمرحلـــة الناشئين (تحت 17 سنة) بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة.
وسقط المدرب غيماريش، والذي سبق أن أعلن إسلامه في الإمارات عندما كان مدربا لفريق دبا الحصن في 2019، خلال شرحه للاعبين في فترة الاستراحة بين الشوطين، وفي البداية تم إسعافه بعد تدخل أطباء التضامن والقادسية، ولكن بعد نقله إلى المستشفى بشكل سريع توفي هناك عقب وصوله بدقائق معدودة بعدما عجز الأطباء عن إنعاشه.
وكان غيماريش (38 سنة) مدربا للفريق الأول للتضامن ومشرفا كذلك على مرحلتي الشباب والناشئين، وحسب تأكيد مسؤولي «العنيد» فهو لم يكن يعاني من أعراض صحية قبل سقوطه في غرفة تبديل الملابس بين شوطي المباراة الودية.
هذا، ونعت الهيئة العامة للرياضة المدرب غيماريش، وتقدم المدير العام للهيئة بالتكليف محمود أبل في تصريح صحافي بخالص التعازي إلى أسرة الفقيد وذويه ولمجلس إدارة التضامن ولاعبيه ومنتسبيه، راجيا من الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته.
وعمل غيماريش سنوات طويلة في الإمارات، حيث درب كذلك أندية الحمرية والوصل وشباب الأهلي والظفرة والوحدة.
وفتح هذا الخبر المجال لتوجيه المناشدات للمسؤولين من أجل تخصيص سيارة إسعاف «ثابتة» على الأقل في كل ناد من أجل ضمان سرعة التعامل مع أي حالات صحية مستقبلا.
وكان غيماريش (38 سنة) مدربا للفريق الأول للتضامن ومشرفا كذلك على مرحلتي الشباب والناشئين، وحسب تأكيد مسؤولي «العنيد» فهو لم يكن يعاني من أعراض صحية قبل سقوطه في غرفة تبديل الملابس بين شوطي المباراة الودية.
هذا، ونعت الهيئة العامة للرياضة المدرب غيماريش، وتقدم المدير العام للهيئة بالتكليف محمود أبل في تصريح صحافي بخالص التعازي إلى أسرة الفقيد وذويه ولمجلس إدارة التضامن ولاعبيه ومنتسبيه، راجيا من الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته.
وعمل غيماريش سنوات طويلة في الإمارات، حيث درب كذلك أندية الحمرية والوصل وشباب الأهلي والظفرة والوحدة.
وفتح هذا الخبر المجال لتوجيه المناشدات للمسؤولين من أجل تخصيص سيارة إسعاف «ثابتة» على الأقل في كل ناد من أجل ضمان سرعة التعامل مع أي حالات صحية مستقبلا.
